"أوراق في يد واشنطن": هل ما زال بإمكان إدارة بايدن التأثير على مسار الحرب في غزة؟

Secretary Antony J. Blinken meets with Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu in Tel Aviv, Israel, March 22, 2024. (Photo by Chuck Kennedy/State Department via Sipa USA)*** Press photos for editorial use only (excluding books or photo books). May not be relicensed or sold. Mandatory Credit *** Credit: Sipa USA/Sipa USA
توجه وزير الخارجية الأمريكي جوا إلى الشرق الأوسط لمناقشة خطة ما بعد الحرب لحكم غزة وتأمينها. وركزت محادثات بلينكن مع القادة العرب في المملكة العربية السعودية ثم مصر على ما تسميه الولايات المتحدة "بنية السلام الدائم" ويأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه شهود إن القوات الإسرائيلية صعدت عمليتها حول مستشفى الشفاء في مدينة غزة، ونفذت عددًا من الغارات الجوية، وفي وقت سابق قال الجيش الإسرائيلي إنه قتل 90 مسلحا هناك. وبشكل منفصل، تتواصل المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، ولكن هناك دلائل قليلة على أن هناك انفراجة وشيكة. ماذا حمل بلينكن في جعبته إلى الشرق الأوسط؟ هل ما زال في يد واشنطن أوراق تخولها التأثير على تل أبيب ومسار الحرب؟ المزيد مع الكاتب والمحلل السياسي من واشنطن طارق الشامي.
شارك