النقاط الرئيسية:
- هذا التصعيد الكبير هو الأحدث في صراع طويل الأمد بين حماس وإسرائيل.
- اتصل العديد من الأستراليين بالحكومة طلبا للمساعدة في مغادرة غزة وإسرائيل.
- الحكومة الفيدرالية تبدي تأييدها للمفاوضات بين مصر وإسرائيل لفتح معبر رفح وتوفير ممر إنساني آمن.
صرّح نائب رئيس الوزراء ريتشارد مارلس لشبكة ABC أن عدد الأستراليين العالقين في قطاع غزة يزيد عن ضعف العدد المعلن عنه.
وقال: "من الواضح أن وضعهم صعب للغاية، نحن نبحث عن سبل لمساعدتهم ونعمل جاهدين لنقلهم إلى بر الأمان".
وطلبت الحكومة الأسترالية من رعاياها الاستعداد للتوجه إلى خلال معبر رفح الحدودي إذا وجدوا أنه آمن في حالة فتح ممر إنساني من خلاله، مما أعطى الأستراليين المحاصرين في غزة بصيص أمل، لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى التوصل إلى اتفاق على فتح المعبر.
وجاء في رسالة من وزارة الخارجية إلى الأستراليين في المنطقة: "لا تؤخروا مغادرتكم لأنكم لن تكونوا متأكدين من الأوضاع والترتيبات بعد عبوركم إلى مصر".
وأبدت الحكومة الفيدرالية تأييدها للمفاوضات الجارية بين مصر وإسرائيل لفتح المعبر وتوفير ممر إنساني آمن بينما تفرض تل أبيب حصاراً على قطاع غزة.
اقرأ المزيد

هل بين الأسرى لدى حماس مواطنون أستراليون؟